• الموقع : هيئة علماء بيروت .
        • القسم الرئيسي : هيئة علماء بيروت .
              • القسم الفرعي : الامام علي عليه .
                    • الموضوع : آيات نزلت في علي (ع) .

آيات نزلت في علي (ع)

آيات نزلت في علي (ع)

 


آية التطهير


إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا
 [ الأحزاب –33 )

آية الولاية


إنَّمَا وَلِيُّكُمْ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ) المائدة/55
ونزلت هذه الآية بحق علي لما تصدق بخاتمه وهو يصلي في المسجد
من كلمات وحكم الإمام علي عليه السلام:
رحم الله عبداً راقب ربه وخاف ذنبه.
أعون شيء على صلاح النفس القناعة.
إن الله أخفى أربعة في أربعة: رضاه في طاعته وسخطه في معصيته وإجابته في دعوته ووليّه في عباده، فلا تستصغرن شيئاً من طاعته ومعصيته، ودعائه وعبداً من عبيد الله.
إحفظ عمرك من التضييع في غير العبادة والطاعات.
سيئة تسوءك خير عند الله من حسنة تعجبك.
من حذرك كمن بشرك
فوت الحاجة أهون من طلبها إلى غير أهلها.
 [وقال(عليه السلام):] طُوبَى لِمَنْ ذَلَّ فِي نَفْسِهِ، وَطَابَ كَسْبُهُ، وَصَلَحَتْ سَرِيرَتُهُ، وَحَسُنَتْ خَلِيقَتُهُ ،أَنْفَقَ الْفَضْلَ مِنْ مَالِهِ، وَأَمْسَكَ الْفَضْلَ مِنْ لِسَانِهِ، وَعَزَلَ عَنِ النَّاسِ شَرَّهُ، وَوَسِعَتْهُ السُّنَّةُ، وَلَمْ يُنْسَبْ إِلَى الْبِدْعَةِ
وقال(عليه السلام): ازْجُرِ الْمُسِيءَ بِثوَابِ الْـمُحْسِنِ
وقال(عليه السلام): احْصُدِ الشَّرَّ مِنْ صَدْرِ غَيْرِكَ بِقَلْعِهِ مِنْ صَدْرِكَ.
وقال(عليه السلام): بِئْسَ الزَّادُ إِلَى الْمَعَادِ الْعُدْوَانُ عَلَى الْعِبَادِ.
وقال(عليه السلام): مَنْ ظَنَّ بِكَ خَيْراً فَصَدِّقْ ظَنَّهُ
وقال(عليه السلام) في صفة المؤمن: الْمُؤْمِنُ بِشْرُهُ فِي وَجْهِهِ، وَحُزْنُهُ فِي قَلْبِهِ، أَوْسَعُ شَيْء صَدْراً، وَأَذَلُّ شَيْء نَفْساً، يَكْرَهُ الرِّفْعَةَ، وَيَشْنَأُ السُّمْعَةَ، طَوِيلٌ غَمُّهُ، بَعِيدٌ هَمُّهُ، كَثِيرٌ صَمْتُهُ، مشْغولٌ وَقْتُهُ، شَكُورٌ صَبُورٌ، مغْمُورٌ(غريق في فكرته) بِفِكْرَتِهِ، ضَنِينٌ(بخيل) بِخَلَّتِهِ(الحاجة.)، سَهْلُ الْخَلِيقَةِ(الطبيعة.)، لَيِّنُ الْعَرِيكَةِ(النفس)! نَفْسُهُ أَصْلَبُ مِنَ الصَّلْدِ(الحجر الصُلْب)، وَهُوَ أَذَلُّ مِنَ الْعَبْدِ.
وقال(عليه السلام): لاَ تَقُلْ مَا لاَ تَعْلَمُ، بَلْ لاَ تَقُلْ كُلَّ مَا تَعْلَمُ
وقال(عليه السلام): افْعَلُوا الْخَيْرَ وَلاَ تَحْقِرُوا مِنْهُ شَيْئاً، فَإِنَّ صَغِيرَهُ كَبِيرٌ وَقَلِيلَهُ كَثِيرٌ
وقال(عليه السلام): زهدك في راغب فيك نقصان حظ، ورغبتك في زاهد فيك ذل نفس

 


( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نَاجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَةً ذَلِكَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَأَطْهَرُ فَإِن لَّمْ تَجِدُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ( المجادلة 12
لم يتقدم أحد لمناجاة رسول الله (ص) إشفاقاً من تقديم الصدقة ، وتقدم فقط الإمام علي فناجى النبي (ص) عشر نجوات .. في كل مرة كان يقدم صدقة .. ثم نسخ الله هذا الحكم

 


آية المباهلة  

 

  فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندع أبنائنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين ( آل عمران 61
والإمام علي موصوف بنفس رسول الله (ص) في الآية الكريمة ، وهذه إحدى فضائله صلوات الله عليه .

 


)عم يتساءلون عن النبأ العظيم الذي هم فيه مختلفون (النبأ 1
النبأ العظيم هو الإمام علي(ع)


 (ومن الناس من يشري نفسه ابتغاء مرضات الله)البقرة 207


عندما هاجر الرسول إلى يثرب خلف الإمام علي (ع) ينام في فراشه فنزلت فيه هذه الآية

 


  • المصدر : http://www.allikaa.net/subject.php?id=236
  • تاريخ إضافة الموضوع : 2009 / 07 / 03
  • تاريخ الطباعة : 2024 / 03 / 29