هيئة علماء بيروت :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

---> تعريف (5)
---> بيانات (87)
---> عاشوراء (129)
---> شهر رمضان (131)
---> الامام علي عليه (52)
---> علماء (25)
---> نشاطات (7)

 

مجلة اللقاء :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

---> فقه (15)
---> مقالات (215)
---> قرانيات (78)
---> أسرة (20)
---> فكر (128)
---> مفاهيم (209)
---> سيرة (95)
---> من التاريخ (30)
---> مقابلات (1)
---> استراحة المجلة (5)

 

أعداد المجلة :

---> الثالث عشر / الرابع عشر (12)
---> العدد الخامس عشر (18)
---> العدد السادس عشر (17)
---> العدد السابع عشر (15)
---> العدد الثامن عشر (18)
---> العدد التاسع عشر (13)
---> العدد العشرون (11)
---> العدد الواحد والعشرون (13)
---> العدد الثاني والعشرون (7)
---> العدد الثالث والعشرون (10)
---> العدد الرابع والعشرون (8)
---> العدد الخامس والعشرون (9)
---> العدد السادس والعشرون (11)
---> العدد السابع والعشرون (10)
---> العدد الثامن والعشرون (9)
---> العدد التاسع والعشرون (10)
---> العدد الثلاثون (11)
---> العدد الواحد والثلاثون (9)
---> العدد الثاني والثلاثون (11)
---> العدد الثالث والثلاثون (11)
---> العد الرابع والثلاثون (10)
---> العدد الخامس والثلاثون (11)
---> العدد السادس والثلاثون (10)
---> العدد السابع والثلاثون 37 (10)
---> العدد الثامن والثلاثون (8)
---> العدد التاسع والثلاثون (10)
---> العدد الأربعون (11)
---> العدد الواحد والاربعون (10)
---> العدد الثاني والاربعون (10)
---> العدد الثالث والاربعون (11)

 

البحث في الموقع :


  

 

جديد الموقع :



 حُفظ الإسلام بعاشوراء

 هجرة الرسول (ص) تمهيد لاسئصال الشرك ونشر الاسلام

 مقوّمات نجاح ثورة الإمام الحسين عليه السلام

 الهجرة واقسامها وآثارها وموانعها

 الأسرار الإلهيّة للمأتم الحسيني

 مناسبات شهر محرّم الحرام

 رضاً بقضائك وتسليماً لأمرك

 آية الإكمال نزلت في خمّ أم في عرفة؟

 مفادُ حديث الغدير: شهادات أئمّة العلم واللّغة والادب

 المعاني المحتمَلَة في لفظة (مولى) في نَصّ الغدير

 

الإستخارة بالقرآن الكريم :

1.إقرأ سورة الاخلاص ثلاث مرات
2.صل على محمد وال محمد 5 مرات
3.إقرأ الدعاء التالي: "اللهم اني تفاءلت بكتابك وتوكلت عليك فارني من كتابك ما هو المكتوم من سرك المكنون في غيبك"

 

خدمات :

  • الصفحة الرئيسية للموقع
  • أرشيف كافة المواضيع
  • إجعل الموقع رئيسية المتصفح
  • أضف الموقع للمفضلة
  • إتصل بنا
 

مواضيع عشوائية :



 من أعمالُ شهرِ شعبان

 الرحمة في شهر رمضان

 الإمام الصادق (ع)  ودوره  في نشر علوم اهل البيت عليهم السلام

  كيف أصبحت ؟

 سورة الأعراف : موكب الإيمان من لدن آدم (ع) إلى محمد (ص)

 كلمات وردت في القرآن الكريم : الظاهر والباطن

 طرق استدلال القرآن على المعاد

 مناشئ الخطأ الذهني

 شهيد يتحدث عن الشهيد

 بيان هيئة علماء بيروت في ذكرى نكبة فلسطين

 

إحصاءات :

  • الأقسام الرئيسية : 2

  • الأقسام الفرعية : 17

  • عدد المواضيع : 1232

  • التصفحات : 8584035

  • التاريخ :

 

 

 

 

 
  • القسم الرئيسي : هيئة علماء بيروت .

        • القسم الفرعي : عاشوراء .

              • الموضوع : قطوف شعريّة في عزاء الامام الحسين (ع) .

قطوف شعريّة في عزاء الامام الحسين (ع)

  قطوف شعريّة  في عزاء الامام الحسين (ع) 

 

 
 
مقطع من قصيدة السيّد الحميري(1)
أُمْرُرْ عَلى جَدَثِ الْحُسَيْنِ *** فَقُلْ لاِعْظُمِهِ الزَّکِيَّةْ
يا أَعْظُماً لازِلْتِ مِنْ *** وَطْفاءِ ساکِبَة رَوِيَّةْ
ما لَذَّ عَيْشٌ بَعْدَ رَضِّـ *** کِ بِالْجِيادِ الاْعْوَجِيَّةْ
قَبْرٌ تَضَمَّنَ طَيِّباً *** آباؤُهُ خَيْرُ الْبَرِيَّةْ
آباؤُهُ أَهْلُ الرِّياسَةِ *** وَالْخِلافَةِ وَالْوَصِيَّةْ
وَالْخَيْرِ وَالْشِيَمِ الْمُهَذَّبَةِ *** المُطَيَّبَةِ الرَّضِيَّةْ
فَإذا مَرَرْتَ بِقَبْرِهِ *** فَأَطِلْ بِهِ وَقِفِ الْمَطِيَّةْ
وَأبْکِ الْمُطَهَّرَ لِلْمُطَهَّرِ *** وَالْمُطَهَّرَةِ النَّقِيَّةْ
جَعَلُوا ابْنَ بِنْتِ نَبِيِّهِمْ *** غَرَضاً کَما تُرمى الدَّرِيَّةْ
لَمْ يَدْعُهُمْ لِقِتالِهِ إِلاَّ *** الْجُعالَةُ وَالْعَطِيَّةْ
لَمّا دَعَوْهُ لِکَىْ تَحْکُمَ *** فِيهِ اَوْلادُ الْبَغِيَّةْ
أَوْلادُ أَخْبَثِ مَنْ مَشى *** مَرَحاً وَأَخْبَثِهِمْ سَجِيَّةْ
فَعَصاهُمُ وَاَبَتْ لَهُ *** نَفْسٌ مُعَزَّزَةٌ أَبِيَّةْ
فَغَدَوْا لَهْ بِالسّابِغاتِ *** عَلَيْهِمُ وَالْمَشْرَفِيَّةْ
وَالْبيضُ وَالْيَلَبُ الَْيمانيَّ *** الطِّوالُ السَّمْهَرِيَّةْ
وَهُمُ أُلُوفٌ وَهْوَ في *** سَبْعينَ نَفْس هاشِمَيَّةْ
فَلَقُوهُ في خَلَف لاِحْمَدَ *** مُقْبِلينَ مِنَ الثَّنِيَّةْ
مُسْتَيْقِنينَ بِأَنَّهُمْ سيقُوا *** لاَِسْبابِ الْمَنِيَّةْ
 
يا عَيْنُ فَابْکي ما حَييتِ *** عَلى ذَوِى الذِّمَمِ الْوَفِيَّةْ
لا عُذْرَ في تَرْکِ الْبُکاءِ *** دَماً وَاَنْتِ بِهِ حَرَيَّةْ(2)
________________________________________
1 . هو إسماعيل بن محمد المعروف بالسيد الحميري (105-173) شاعر أهل البيت(عليهم السلام) الذي کان ينشد الشعر عند الإمام الصادق(عليه السلام) ومنها هذه القصيدة (راجع الغدير، ج2، ص 272; أعيان الشيعة، ج3، ص 406; والذريعة، ج 1، ص 333). 
2 . اعيان الشيعة، ج 3، ص 429.
▲مقطع من قصيدة دعبل الخزاعي
مقطع من قصيدة دعبل الخزاعي(1)
أَفاطِمُ لَوْ خِلْتِ الْحُسَيْنَ مُجَدَّلا *** وَقَدْ ماتَ عَطْشاناً بِشَطِّ فُراتِ
إِذاً لَلَطَمْتِ الْخَدَّ فاطِمُ عِنْدَهُ *** وَأَجْرَيْتِ دَمْعَ الْعَيْنِ فِي الْوَجَناتِ
أَفاطِمُ قُوْمي يا ابْنَةَ الْخَيْرِ وَانْدُبي *** نُجُومَ سَماوات بِأَرْضِ فَلاةِ
قُبُورٌ بِکُوفان وَاُخْرى بِطيبَة *** وَاُخْرى بِفَخٍّ نالَها صَلَواتي
قُبُورٌ بِبِطْنِ النَّهْرِ مِنْ جَنْبِ کَرْبَلا *** مُعَرَّسُهُمْ فيها بِشَطِّ فُراتِ
تُوُفُّوا عَطاشاً بِالْعَراءِ فَلَيْتَني *** تُوُفِّيتُ فيهِم قَبْلَ حينِ وَفاتي
إلَى اللهِ أَشْکُو لَوْعَةً عِنْدَ ذِکْرِهِمْ *** سَقَتْني بِکَأْسِ الثَّکْلِ وَالْفَضَعاتِ
إذا فَخَروا يَوْماً أَتَوْا بِمُحَمَّد *** وَجِبْريلَ وَالْقُرْآنَ وَالسُّوَراتِ
وَعَدُّوا عَلِيّاً ذَا الْمَناقِبِ وَالْعُلا *** وَفاطِمَةَ الزَّهْراء خَيْرَ بَناتِ
وَحَمْزَةَ وَالْعَبّاسَ ذَا الدِّينِ وَالتُّقى *** وَجَعْفَرَهَا الطَيّارَ في الْحَجَباتِ
اُولئِکَ مَشْؤومُونَ هِنْداً وَحَرْبَها *** سُمَيَّةَ مِنْ نُوکي وَمِنْ قَذَراتِ
هُمُ مَنَعُوا الآباءَ مِن أَخْذِ حَقِّهِمْ *** وَهُمْ تَرَکُوا الاْبْناءَ رَهْنَ شَتاتِ
سَأَبْکيهِمُ ما حَجَّ للهِِ راکِبٌ *** وَما ناحَ قُمْريٌ عَلَى الشَّجَراتِ
فَياعَيْنُ بَکِّيهِم وَجُودي بِعَبْرَة *** فَقَدْ آنَ لِلتَّسْکابِ وَالهَمَلاتِ
بَناتُ زِياد في الْقُصُورِ مَصُونَةٌ *** وَآلُ رَسُولِ اللهِ مُنْهَتِکاتِ
وَآلُ زِياد فِي الْحُصونِ مَنيعَةٌ *** وَآلُ رَسُولِ اللهِ في الْفَلَواتِ
دِيارُ رَسُولِ اللهِ أَصْبَحْنَ بَلْقَعاً *** وَآلُ زِياد تَسْکُنُ الْحُجُراتِ
وَآلُ رَسُولِ اللهِ نُحفٌ جُسُومُهُمْ *** وَآلُ زِياد غُلَّظُ الْقَصَراتِ
وَآلُ رَسُولِ اللهِ تُدْمى نُحُورُهُمْ *** وَآلُ زِياد رَبَّةُ الْحَجَلاتِ
وَآلُ رَسُولِ اللهِ تُسْبى حَريمُهُمْ *** وَآلُ زِياد آمَنُوا السَّرَباتِ
إذا وَتَرُوا مَدُّوا إلى واتِريهِمُ *** أَکُفّاً مِنَ الاْوْتارِ مُنْقَبِضاتِ
سَأَبْکيهِمُ ما ذَرَّ في الاْرْضِ شارِقٌ *** وَنادى مُنادِي الْخَيْرِ لِلصَّلواتِ
وَما طَلَعَتْ شَمْسٌ وَحانَ غُرُوبُها *** وَبِاللَّيلِ أَبْکيهِمْ وَبِالْغَدَواتِ(2)
________________________________________
1 . دعبل بن علي الخزاعي (148-246) شاعر قدير تصدى للدفاع عن أهل البيت(عليهم السلام) فأثنوا عليه ولاسيما الإمام الرضا(عليه السلام) أنشد بحضرته قصيدته التائية المعروفة (راجع تاريخ ابن عساکر، حرف الدال، الغدير، ج2، ص349; وأعيان الشيعة، ج6، ص 400).
2 . بحار الأنوار، ج 45، ص 257-258 .
 
▲مقطع من قصيدة السيّد جعفر حلّي(قدس سره) الميمية
مقطع من قصيدة السيّد جعفر حلّي(قدس سره) الميمية(1)
وَجْهُ الصَّباحِ عَلَىَّ لَيْلٌ مُظْلِمُ *** وَرَبيعُ اَيّامى عَلَىَّ مُحَرَّمُ
وَاللَّيْلُ يَشْهَدُ لى بِاَنّي ساهِرٌ *** اِنْ طابَ لِلنّاسِ الرُّقادُ فَهَوَّمُوا
مِنْ قُرْحَة لَوْ اَنَّها بِيَلَمْلَم ***         نُسِفَتْ جَوانِبُهُ وَساخَ يَلَمْلَمُ
ما خِلْتُ اَنَّ الدَّهْرَ مِنْ عاداتِهِ *** تَرْوَى الْکِلابُ بِهِ وَيَظْمَى الضَّيْغَمُ
وَيُقَدَّمُ الاْمَوِىُّ وَهُوَ مُؤَخَّرٌ ***    وُ يُؤَخَّرُ الْعَلَوِىُّ وَهُوَ مُقَدَّمُ
مِثْلُ ابْنِ فاطِمَة يَبيتُ مُشَرَّداً ***    وَيَزيدُ في لَذّاتِهِ مُتَنَعِّمُ
وَتُضَيَّقُ الدُّنْيا عَلَى ابْنِ مُحَمَّد *** حَتّى تَقاذَفَهُ الْفَضاءُ الاْعْظَمُ
خَرَجَ الْحُسَيْنُ مِنَ الْمَدينَةِ خائِفاً *** کَخُرُوجِ مُوسى خائِفاً يَتَکَتَّمُ
وَقَدِ انْجَلى عَنْ مَکَّة وَهُوَ ابْنُها *** وَبِهِ تَشَرَّفَتِ الْحَطيمُ وَزَمْزَمُ
نَزَلُوا بِحَوْمَةِ کَرْبَلا فَتَطَلَّبَتْ *** مِنْهُمْ عَوائِدَهَا النّسُورُ الْحُوَّمُ
وَتَباشَرَ الْوَحْشُ الْمُثارُ اَمامَهُمْ *** اَنْ سَوْفَ يَکْثُرُ شِرْبُهُ وَالْمَطْعَمُ
طَمِعَتْ اُمَيَّةُ حينَ قَلَّ عَديدُهُمْ *** لِطَليقِهِمْ فِى الْفَتْحِ اَنْ يَسْتَسْلِمُوا
وَرَجَوْا مَذَلَّتَهُمْ فَقُلْنَ رِماحُهُمْ *** مِنْ دُونِ ذلِکَ اَنْ تُنالَ الاَْنْجُمُ
وَقَعَ الْعَذابُ عَلى جُيُوشِ اُمَيّة *** مِنْ بـاسِل هُوَ فِى الْوَقايِعِ مُعْلَمُ
عَبَسَتْ وُجُوهُ الْقَوْمِ خَوْفَ الْمَوْتِ *** وَالْعَبّاسُ فيهِمْ ضاحِکٌ يَتَبَسَّمُ
قَلَبَ اليَمينَ عَلَى الشِّمالِ وَغاصَ فِى *** الاْوْساطِ يَحْصِدُ لِلرُّؤُوسِ وَيَحْطِمُ
وَثَنى اَبُوالْفَضْلِ الْفَوارِسَ نُکَّصاً *** فَرَأَوْا اَشَدَّ ثَباتِهِمْ اَنْ يُهْزَمُوا
صَبَغَ الْخُيُولَ بِرُمْحِهِ حَتّى غَدا *** سَيّانِ اَشْقَرُ لَوْنُها وَالاَْدْهَمُ
بَطَلٌ تَوَرَّثَ مِنْ اَبيهِ شَجاعَةً *** فيها اُنُوفُ بَنِى الضَّلالَةِ تُرْغَمُ
حامِى الظَّعينَةِ اَيْنَ مِنْهُ رَبيعَةٌ *** اَمْ اَيْنَ مِنْ عُليا اَبيهِ مُکَدَّمُ
فِى کَفِّهِ الْيُسْرَى السِّقآءُ يُقِلُّهُ *** وَبِکَفِّهِ اليُمْنَى الْحُسامُ الْمُخْذَمُ
مِثْلُ السَّحابَةِ لِلْفَواطِمِ صَوْبُهُ *** فَيُصيبُ حاصِبَهُ الْعَدُوَّ فَيُرْجَمُ
قَسَماً بِصارِمِهِ الصَّقيلِ وَاِنَّنَى *** فى غَيْرِ صاعِقَةِ السَّما لا أُقْسِمُ
لَوْ لاَ الْقَضا لَمحَىَ الْوُجُودَ بِسَيْفِهِ *** وَاللهُ يَقْضى ما يَشآءُ وَيَحْکُمُ
وَهَوى بِجَنْبِ الْعَلْقَمِىِّ فَلَيْتَهُ *** لِلشّارِبينَ بِهِ يُدافُ الْعَلْقَمُ
فَمَشى لِمَصْرَعِهِ الْحُسَيْنُ وَطَرْفُهُ *** بَيْنَ الْخِيامِ وَبَيْنَهُ مُتَقَسِّمُ
اَلْفاهُ مَحْجُوبَ الْجَمالِ کَاَنَّهُ *** بَدْرٌ بِمُنْحَطَمِ الْوَشيجِ مُلَثَّمُ
فَاَکَبَّ مُنْحَنِياً عَلَيْهِ وَدَمْعُهُ *** صَبَغَ الْبَسيطَ کَاَنَّما هُوَ عَنْدَمُ
قَدْ رامَ يَلْثَمُهُ فَلَمْ يَرَ مَوْضِعاً *** لَمْ يُدْمِهِ عَضُّ السِّلاحِ فَيَلْثَمُ
نادى وَقَدْ مَلاَ  الْبَوادى صَيْحَةً *** صُمُّ الصُّخُورِ لِهَوْلِها تَتَأَلَّمُ
ءَأُخَىَّ مَنْ يَحْمي بَناتِ مُحَمَّد *** اِنْ صِرْنَ يَسْتَرْحِمْنَ مَنْ لا يَرْحَمُ
هذا حُسامُکَ، مَنْ يُذِلُّ بِهِ الْعِدى؟ *** وَلِواکَ هذا مَنْ بِهِ يَتَقَدَّمُ
هَوَّنْتَ يَا ابْنَ اَبى مَصارِعَ فِتْيَتى *** وَالْجُرْحُ يُسْکِنُهُ الَّذى هُوَ آلَمُ(2)
________________________________________
1 . السيد جعفر الحلي رجل فاضل وشاعر وأديب له ديوان شعر کبير (راجع أعيان الشيعة، ج 4، ص97). 
2 . منتهى الآمال، ج 1، 847-885 .
 
 
 

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2011/12/02   ||   القرّاء : 13954


 
 

 

 

تصميم ، برمجة وإستضافة : الأنوار الخمسة @ Anwar5.Net

هيئة علماء بيروت : www.allikaa.net - info@allikaa.net