هيئة علماء بيروت :
---> تعريف (5) ---> بيانات (87) ---> عاشوراء (122) ---> شهر رمضان (128) ---> الامام علي عليه (52) ---> علماء (25) ---> نشاطات (7)
مجلة اللقاء :
---> فقه (15) ---> مقالات (206) ---> قرانيات (78) ---> أسرة (20) ---> فكر (128) ---> مفاهيم (209) ---> سيرة (88) ---> من التاريخ (30) ---> مقابلات (1) ---> استراحة المجلة (5)
أعداد المجلة :
---> الثالث عشر / الرابع عشر (12) ---> العدد الخامس عشر (18) ---> العدد السادس عشر (17) ---> العدد السابع عشر (15) ---> العدد الثامن عشر (18) ---> العدد التاسع عشر (13) ---> العدد العشرون (11) ---> العدد الواحد والعشرون (13) ---> العدد الثاني والعشرون (7) ---> العدد الثالث والعشرون (10) ---> العدد الرابع والعشرون (8) ---> العدد الخامس والعشرون (9) ---> العدد السادس والعشرون (11) ---> العدد السابع والعشرون (10) ---> العدد الثامن والعشرون (9) ---> العدد التاسع والعشرون (10) ---> العدد الثلاثون (11) ---> العدد الواحد والثلاثون (9) ---> العدد الثاني والثلاثون (11) ---> العدد الثالث والثلاثون (11) ---> العد الرابع والثلاثون (10) ---> العدد الخامس والثلاثون (11) ---> العدد السادس والثلاثون (10) ---> العدد السابع والثلاثون 37 (10) ---> العدد الثامن والثلاثون (8) ---> العدد التاسع والثلاثون (10) ---> العدد الأربعون (11) ---> العدد الواحد والاربعون (10) ---> العدد الثاني والاربعون (10) ---> العدد الثالث والاربعون (11)
البحث في الموقع :
البحث في كافة الأقسام هيئة علماء بيروت مجلة اللقاء
جديد الموقع :
• أَفْضَلُ الأَعْمَالِ فِي هَذَا الشَّهْرِ: الْوَرَعُ عَنْ مَحَارِمِ اللَّهِ" • السجود سبيل تخفيف الوزر والقرب من الله تعالى • قراءة القرآن لسمو الروح ونقاء القلب • إِنَّ أَنْفُسَكُمْ مَرْهُونَةٌ بِأَعْمَالِكُمْ فَفُكُّوهَا بِاسْتِغْفَارِكُمْ • شهر رمضان والثواب الجزيل على الطاعات • تعرضوا لنفحات ربكم • لعلكم تتقون • من وظائف المنتظرين • من دعاء المنتظرين : طلب النصرة والشهادة • الإمام المهديّ (عج) وخصائص دولته
الإستخارة بالقرآن الكريم :
1.إقرأ سورة الاخلاص ثلاث مرات 2.صل على محمد وال محمد 5 مرات 3.إقرأ الدعاء التالي: "اللهم اني تفاءلت بكتابك وتوكلت عليك فارني من كتابك ما هو المكتوم من سرك المكنون في غيبك"
إضغط هنا
خدمات :
مواضيع عشوائية :
• استراحة اللقاء • المبلغ القدوة • بركات تذكر السفر الأبدي • الذكرى الحسينية مناسبة للتربية واحتواء المفاهيم • من مظاهر الْخُلق العظيم للنبي الكريم (ص) • العناوين الثانوية تعريفها ودورها • الدولة المهدوية وشبهة العنف • التقاليد بين الحرية الشخصية والإلزام الديني • موالاة الكافرين • تعرضوا لنفحات ربكم
إحصاءات :
رقم العدد : العدد السادس عشر التاريخ : 2009 / 01 / 16 || القرّاء : 10539
كان الدين الإسلامي منذ بداياته بعد أن نزل الوحي على النبي محمد(ص) مشروعاً اجتماعياً بكل ما تحمل هذه الكلمة من معنى وهذه ميزة يمتاز بها الإسلام عن غيره من الأديان التي اهتمت بالجانب الفردي في الإنسان أكثر من اهتمامها بالبعد الاجتماعي، الذي تركته للعقل الإنساني ليبتكر له التشريع الذي يراه مناسباً، ولكن هذا العقل رغم قدراته الهائلة أعجزه تقديم الحل الملائم. وربما كان أحد أسباب تضخم العجز المذكور منع العقل من إعمال أقصى طاقاته للوصول إلى أكثر الحلول مناسبة لمعالجة المشاكل الاجتماعية التي تبحث عن حل. ولوضوح العجز أو التعجيز للعقل أراد الإسلام دعم العقل الإنساني بأسس التشريع وأصوله، على الأقل، في مجالات اجتماعيّة عدة ومارس النبي(ص) منذ البدايات دوره على الصعيد الاجتماعي لإعطاء تشريعات الإسلام بعدها الواقعي فكان (ص) يرسل القضاة إلى البلاد التي تدخل في الإسلام كما يرسل المبلغين ومعلمي القرآن . والقضاء كما لا يخفى أحد أهم مظاهر البعد الاجتماعي في أيّ نظام متكامل. وقد أشار القرآن إلى حيثية الولاية على القضاء وتنفيذ الأحكام في شخصيّة رسول الله(ص) عندما قال: }فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّىَ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لاَ يَجِدُواْ فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُواْ تَسْلِيمًا{ . وقد مارس النبي(ص) سلطة الحاكم وقائد الدولة في المجتمع الإسلامي الوليد طيلة سنوات من عمره الشريف من حين هجرته إلى المدينة إلى وفاته. ورغم اختلاف المسلمين في شأن الدولة بعد وفاته وأنه نص على خليفة من بعده كما يعتقد الإماميّة، أم ترك الأمر شورى لأهل الحلِّ والعقد كما يعتقد أهل السنّة، إلا أنّ ذلك لم يصل بفقهاء المسلمين والكثير من نخبهم إلى التشكيك في اهتمام الإسلام بالشأن السياسي بما هو مظهر من مظاهر الهم الاجتماعي في الإسلام، وأدل دليل على ذلك ما دوَّنه علماء المسلمين وفقهاؤهم في مجال الفكر السياسي تحت عنوان الأحكام السلطانيّة، وآداب الملوك. ويعتقد بعض العلماء، أنّه لولا سنوات عجاف من الاستبداد لاستطاع المسلمون أن يأسِّسوا لأرقى نظام فكري في مجال الاجتماع السياسيّ وتداول السلطة . وإذا تجاوزنا الجانب السياسي والقضاء، فإنّنا نجد في الشريعة الإسلامية اهتماماً بكثير من الجوانب الاجتماعيّة ومن ذلك اهتمام الإسلام بأحكام العقود وقوانينها، ونظام العقوبات والتعزيرات، وغير ذلك مما يعرفه المتتبعون لمراحل تاريخ الفقه الإسلامي. بل إننا نجد أن اهتمام الفقهاء، في بعض مراحل تاريخ الفقه، بالجانب الاجتماعي طغى على اهتمامهم بالعبادات وأحكامها، فالشيخ الطوسي، مثلاً، خصص مجلداً واحداً من كتابه المبسوط للعبادات، وسائر أجزائه السبعة للمعاملات وأحكامها. وبينما انعكس الأمر في عصورٍ أخرى وغلب الاهتمام أو تساوى عند بعض الفقهاء بشؤون العبادات وتفصيلات أحكامها. وكانت لذلك عوامل عدّة منها انسحاب الفقه من ساحة التطبيق لتحلّ محلّه أنظمة وقوانين مستوحاة من التشريع الغربي، وصار الأغلب الأعم في كثير من الدول الإسلاميّة أن يتحول الفقه والشريعة الإسلامية إلى أحد مصادر التشريع بعد أن كان التوجّه السائد «ما من واقعة إلا ولله فيها حكم» . وانعكس هذا الواقع الموضوعي الذي لم يكن نتيجة تنظير فقهيّ مسبق، بل حصل تحت ضغط الواقع،
التفاصيل
رقم العدد : العدد السادس عشر التاريخ : 2009 / 01 / 16 || القرّاء : 8734
ما بين «الجهاد» بمعناه الإسلامي و»الإرهاب» بمعناه الذي نراه ونلمسه اليوم فرق شاسع وواضح جداً لمن يريد أن يحكم على هذين اللفظين بما يرمزان إليه، وإن كان البعض ممن سخَّر نفسه وقلمه لخدمة المستكبرين والجبابرة وخضع لقوتهم وظلمهم أو لإغراءاتهم يحاول التلاعب بمعنى «الجهاد» ليجعله مرادفاً للإرهاب، ولذا كان لا بد من توضيح هذين المفهومين لكي يتبين الفرق بينهما في المعنى والهدف والوسيلة. فالجهاد من منظور الإسلام هو التهيؤ والاستعداد للدفاع عن الدين أو الأمة في مواجهة هجمات الأعداء الذين
التاريخ : 2008 / 06 / 19 || القرّاء : 7900
الحديث عن الشخصيات التی بلغت مدارج رفيعة من الكمال الإنسانی شاق للغاية، ولكن الإشعاع لمثل هذه الشخصيات يتسع لمديات بعيدة يمكن للخطباء والأدباء الجولان فی رحابها الرحب. وبالرغم من أن تمجيد شخصية الإمام "عليه السلام" واجب على كل السالكين فی دروب الكمال، إلاّ أن الأهم من ذلك بكثير فی الحاضر والمستقبل هو بيان واجبات الأمّة الإسلامية وتحديد الأصول والمحاور فی خط الإمام الراحل وشرح خصائص ومقومات من يريد الاستمرار فی نهجه وخطه. ومن هنا يتوجب التفكيك (وكما سيأتی تفصيله لاحقاً) بين "البقاء على تقليده" وبين "إدامة نهجه". إن اصطلاح "خط الإمام"، أو "إدامة نهج الإمام" أو "الاستمرار فی طريقه" وإلى آخر من المصطلحات
التاريخ : 2008 / 05 / 20 || القرّاء : 7846
بحسب القرآن الكريم 1- إتباع الظن: فيعتبر القرآن الكريم أنَّ من سبل الخطأ في الفكر إتّباع الظنّ. ومن هنا كان تشديده على النهي عن الظن، فقال: (ولا تقف ما ليس لك به علم). وإستنكر قول الذين قالوا: ما هي إلا حياتنا الدنيا نموت ونحيا وما يهلكنا إلا الدهر، فقال: (وما لهم بذلك من علم إن هم إلا يظنون). وقال: (وإن تطع أكثر من في الأرض يضلوك عن سبيل الله إن يتبعون إلا الظن وإن هم إلا يخرصون). 2- تقليد الآخرين: وكذلك يركِّز القرآن على تقليد الماضين كسبيل من سُبُل الخطأ في الفكر، وهو عينه ما سماه "بيكون" الصنم الفِرقي والاجتماعي، وقد حذر جميع الأنبياء أممهم من هذه السبيل المهلكة، وهي: (إنّا وجدنا آباءنا على أمة وإنّا على آثارهم مقتدون). 3- سرعة الحكم: ومما عدَّّّّّّّّّّّّّه القرآن الكريم من سبل الخطأ في الفكر السرعة في القضاء، فنراه
التاريخ : 2008 / 05 / 20 || القرّاء : 7945
العصمة هي عبارةٌ عن إبعاد إحتمال الإشتباه والخطأ أو إتباع الهوى، والدليل العقلي على الإمامة هو الدليل العقلي على العصمة، لأن إحتمال الخطأ والمعصية والإشتباه إن كان وارداً في حق من نأخذ منه معالم الدين، لإنتفى الغرض من وجوده. - إنّ الدليل العقلي يثبت لنا وجوب النصّ على الخليفة والإمام بعد النبي صلى الله عليه وآله وسلم لأن معرفة مثل هذا الشخص غير ممكن إلا من خلال النبي صلى الله عليه وآله وسلم. - إن هذا النص منحصر بالإمام علي عليه السلام لأن أحداً لم يذهب إلى القول بوجود نص على غيره.
رقم العدد : العدد السادس عشر التاريخ : 2009 / 01 / 16 || القرّاء : 11169
«الإصلاح» كلمة طارئة على الوجود الذي خلقه الله جلّ شأنه وتعالت قدرته سليماً من كل فساد أو إفساد من حيث الأصل. و«الإصلاح» يكون في مواطن غيّرت معالمها يد الإفساد المادي والمعنوي؛ وذلك بغية إرجاع كل أمر إلى طبيعته . فالمصلحون والمفسدون هم رواد حركتي «الإصلاح» و«الإفساد»، وهؤلاء يتسمون بسمة «الصلاح» بينما أولئك يتسمون بسمة «الفساد». على أن خصوص مصطلح «الإصلاح» من دون إضافة ما يعيّن متعلقه، يقتضي شموله لكل ما فيه قابلية «الإصلاح». وعلى هذا فكل أمر أو موضوع يكون فاقداً لقابلية «الإصلاح»؛ فإن هذا المصطلح لا يشمله. هذا من جهة، ومن جهة أخرى فإنه يشترط في من يقوم بعملية «الإصلاح» شخصاً مادياً كان أو معنوياً، أن يكون متصفاً بالصلاح حقيقة وواقعاً لا ادعاءً وتجوزاً وزوراً وغير ذلك. فالصالح هو من يقوم بعملية الإصلاح، والأصح أن الممتلك لمشروع إصلاحي أو المنتمي لمشروع إصلاحي هو من يقوم بذلك. وهل غير الصالح يمكن أن يكون مصلحاً أو إصلاحياً؟ الجواب: نعم، يمكن أن يكون كذلك، ولكن فقط وفقط على الصعيد التكتيكي والتحايلي؛ أما من الناحية الأيديولوجية والهدفية فهو ليس كذلك. والصالح قد لا يكون مصلحاً، كما أن الفاسد قد لا يكون مفسداً، فليس كل صالح مصلح وليس كل فاسد مفسد، فقد يكون الصالح صالحاً بالمعنى الانزوائي - مع أنه لا يصدق عليه بأنه صالح -، وقد يكون الفاسد فاسداً بالمعنى التقوقعي. أما الصالح المصلح فهو الذي يعمل على تعميم ظاهرة «الصلاح» وتحكيمها في الحياة؛ كما أن الفاسد المفسد هو الذي يعمل على نشر الفساد وتغليبه وهيمنته، فالمصلح هو من يعدّي صلاحه إلى خارج دائرته؛ كما أن المفسد هو الذي يعمل على تعدية فساده إلى خارج نطاقه. على أن الإ
رقم العدد : العدد الخامس عشر التاريخ : 2008 / 08 / 20 || القرّاء : 8805
في رحاب لغة العرب ما أطلق في تفسيره لفظة «كل» ونطق به القرآن الكريم كل ما علاك فأظلك فهو سماء كل أرض مستوية فهي صعيد كل حاجز بين الشيئين فهو مَوْبق كل بناء مربّع فهو كعبة كل بناء عال فهو صرح كل شيء دبّ على الأرض فهو دابّة كل ما غاب عن العيون وكان محصلا في القلوب فهو غيب كل ما يستعار من قدوم أو قِدر أو قصعة فهو ماعون كل حرام قبيح الذكر يلزم منه العار كثمن الكلب والخنزير فهو سحت كل شيء من متاع الدنيا فهو عرض كل شيء
التاريخ : 2008 / 05 / 20 || القرّاء : 9485
تستعمل كلمة العدل في أربعة موارد: 1- العدل بمعنى التناسب ويقابله عدم التناسب لا الظلم، كما يوصف المجتمع بأنه مجتمعٌ عادلٌ، فيكون المراد أنّ كلّ شيءٍ موجود فيه بالقدر اللازم والمناسب، وما ورد في الحديث النبوي (بالعدل قامتِ السماواتُ والأرضُ)، والآية الشريفة (والسماء رفعها ووضع الميزان) بمعنى أنّ العالم كلّه متعادلٌ ومتوازنٌ، وهذا من لوازم كون الله سبحانه حكيماً وعليماً، إلا أنّ هذا المعنى خارج عن محل البحث. 2- العدل بمعنى التساوي وترك الترجيح، وهذا المعنى إن كان المراد منه عدم مراعاة الأنواع المختلفة للاستحقاق، فهذا هو عين الظلم، لأنّه لا يمكن اعتبار من يستحق ومن لا يستحق على حدّ سواء. 3- العدل بمعنى مراعاة الحقوق وهو إعطاء كل ذي حق حقه، ويقابله الظلم وهو التجاوز عن حقوق الآخرين، ويعتمد العدل بهذا المعنى على أساسين: أ- ثبوت الحقوق والأولويات، فمن يقوم بعمل أو اختراع ما فهو أولى به من غيره. ب- خصوصية الإنسان الذاتية، فإنه مخلوق على نحو إذا أراد الوصول إلى أهدافه فعليه مراعاة مجموعة من الأفكار الاعتبارية كالحقوق والأولويات، والتي يحكيها الإنسان بعبارات إنشائية من
التاريخ : 2008 / 05 / 20 || القرّاء : 8992
قال تعالى : اليوم أكلمت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام ديناً مما لا شك فيه بأن هذا اليوم له أهمية زائدة وخصوصية إضافية، فلا بد من أن يكون قد إحتضن واقعة استثنائية عظيمة ترتبط بكل من يدين بالإسلام ديناً. فما هو هذا اليوم؟ لقد اختلفت النظريات في تحديد هذا اليوم، وسنذكر ثلاثة آراء، ولكن لا بد من الالتفات إلى أمر وهو أنّ هذه الآيات تقع في أوائل سورة المائدة، وهذه السورة مدنية وهي آخر سورة نزلت على النبي صلى الله عليه وآله وسلم بإتفاق المفسرين.
التاريخ : 2008 / 04 / 02 || القرّاء : 9373
خلق الإنسان وفي داخله حب للمعرفة واكتشاف المجهول فلذا نلاحظ عبر المسيرة الإنسانية منذ بدئها كيف تطورت المعرفة والعلوم وانتقلت الأمم والمجتمعات من حال إلى حال فنرى أمماً تتقدم وأمماً تتخلف كل ذلك مرجعه إلى العلم والمعرفة فمن تمسك بها
تصميم ، برمجة وإستضافة : الأنوار الخمسة @ Anwar5.Net
هيئة علماء بيروت : www.allikaa.net - info@allikaa.net